محفوظات : الكتاب و الحاسوب

قَالَ الكِتَابُ حَائِرًا مُــــــتَــــــــــــــــسَائِــــــــلاً       “كَيْفَ مَصِيرِي وَ الحَاسُوبُ يُهَدِّدُ”

أَيْنَ رِفَاقِــي؟ أَيْنَ أَنِيسِـي و قَارِئِــي ؟     سَوْفَ أَعِـــــيشُ فِـــــي الرُّفُوفِ أُنَـــــــــدِّدُ

قُـلْــتُ بِــــــرِفْــــقٍ : ” يَاصَدِيقِي ، تَمَهَّلْ     إِنَّ الحَاسُــــــــوبَ بِـــــخَـــــــــــيْـــــرِكَـ يَـــــتَـــــــــزَوَّدُ

أَنْـــــتَ المُــــــغَذِّي لِــــلْحَاسُـــوبِ و لِغَـيْرِهِ    وَ بِــــــــنـــــــُـورِ عِلْـــــــــــــمِــــــــكَ كُــــــلُّــــــــــنَــــا نَــــتَقَيَّدُ

نُـــــبْحِرُ طَـوِيــــلاً و الحَاسُوبُ شِـرَاعُنَا      نَـــــنْـــــــعَــــــم بِــــــعِــــــــــلْــــــــــمِ نُـــــــورِهِ المُـــــتَدَفِّقِ

لَـكِــــنْ لَا تَنْـــــسَ لِلْكِتـــــَابِ جَـــــمِـــــيــــــــــلُهُ      فَبِـــــــدُونِ عِـلْـمِهِ الحَاسُوبُ مُــــطَـوَّقُ

لتحميل أو طباعة الملف : انقر الرابط التالي

محفوظات : الكتاب و الحاسوب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى