أقوال و مدائح عن سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم
مَوْلَايَ صَلِّ وَسَلِّمْ دَائِماً أَبَداً عَلَى حَبِيبِكَ خَيْـرِ الخَلْقِ كُــــلِّهِم .
قَالَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:” إِنَّ الله بَـعَــثَــــنِـــــي لِأُتَمَّمَ مَــــكَـــــــارِمَ الأَخْــــــــلاَقِ
“وَ إنَّــــــكَ لَعَـــــلَى خُـــلُـــقٍ عَـظِيمْ ..
عِنْدَمَا سُئِلَتْ أمّ المُؤْمِنِينَ عَائِشَةُ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا، عَنْ خُلُقِهِ قَالَتْ:
” كَـــــــــانَ خُـــلُـــقُــــهُ الــــــقُــــــــــــــرْآن رواه مسلم
أَبُو القَاسم مُحَمَّدْ بن عَبد الله بن عَبد المُطَّلِبْ، هُو رسُولُ البشريَّة وخَاتَمُ النَّبِيينَ والمُرْسَلِينَ وأشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ، كَانَ يُلَقَّبُ بالصَّادِقِ الأَمِينِ وَكَانَ وَلَمْ يَزَلْ منْ أَعْظَمِ الشَّخْصِيَّاتِ
يَـــــا سَيِّدِي يَــــــا رَسولَ الله:
صَحِيحٌ مَا رَأَيْتُ النُّورَ مِنْ وَجْهِكْ ..
وَلَا يَوْماً سَمِعْتُ العَذْبَ مِنْ صَوْتِكْ ..
ولاَ يَوْماً حَمَلْتُ السَّيْفَ ِفي رَكْـــــبِـــــــــكْ ..
وَلَكِنْ يَــــــا نَبِيَّ اللهْ .. أَنَا وَاللهِ أَحْبَـــــبْـــــتُكْ
أحبُّكَ يـــــا رَسُــــــــــولَ اللهْ
أُحِـــــــبُّ محمدَ الإنسانْ
أحبُّ محمدَ العدلَ
طليقَ الوجهِ إذْ يعفو ..
أحبُّ محمدَ الصادقْ .. إذا ما قالْ
أحبُّ محمدَ البرَّ ..
بكلِّ الناسِ يُعطيهم بغيرِ سؤالْ ..
مُحَمَّدٌ سَيِّدُ الكَوْنَيْـــــنِ وَالثَّــــقَــــلَيْـــن والفَرِيقَيْنِ مِنْ عُـــــرْبٍ وَمِنْ عَـــــــــجَـــــمِ …
هُوَ الحَبِيبُ الذي تُرْجَى شَفَاعَتُهُ لِكُـــلِّ هَوْلٍ مِنَ الأَهْــــوَالِ مُقْتَحمِ ..
يَــــا رَبِّ بِالمُصْطَفَى بَلِّغْ مَقَاصِدَنَا وَ إغْفِرْ لَنَا مَا مَضَى يَـــــا وَاسِعَ الكَرَمِ.
هُــــــوَ النُّــــــورُ يَهْـــــدِي الحَائِرِينَ ضِيَاؤُهُ وَفِي الحَشْرِ ظِلُّ المُرْسَلِينَ لِــــــــوَاؤُهُ.
أَنْتَ الحَبِيبُ الذِّي تُرْجَى شَفَاعَتُهُ ..عِنْدَ الصِّرَاطِ إذَا مَا زَلَّت القَـــــــــدَمُ …
أُحِــــــــبُّ محمدَ المكسورَ للخالقْ … أحِبُّ محمدَ الطاهرْ .. أحِبُّ محمدَ الصابرْ … أحِبُّ محمدَ القائدْ … أحِبُّ محمدَ الزاهدْ … أحِبُّ محمدَ الرحمةْ … أحِبُّ محمدَ الطِيبَ الذي يَنضحْ …أحِبُّ محمدَ الإنسانَ
هُــــــوَ المُـــرْسَلُ إلَى النَّــــــاس كَـــــافَّةً بَشِيراً وَنَــــــذِيراً ،
لتحميل أو طباعة الملف ( 14 صفحة ) : انقر الرابط التالي