الزكام – تأثير مرض الزكام على الجسم

الزكام أهم أمراض الأنف وأكثرها شيوعا .
سبب الزكام فيروسي معدي وتتكرر الإصابة به لتعدد أنواع الفيروس المسبّب لمرض الزكام .
يصيب الزكام الكبار و الصغار على حد السواء.

متى يحصل الزكام !؟ الزكام هو مرض الشتاء والخريف يحدث خاصّة عند تغيّــــر الطّــــقـــس.

أعراضه يعاني مريض الزكام من :

سيلان أنفي .
صداع و ارتفاع في درجة الحرارة .
الإحساس بالتعب و الإرهاق العام .
سعال خفيف.
نقص في حاسة الشم و الذوق.
اضطرابات و مشاكل في الجهاز الهضمي.

العلاج : أساس العلاج في الزكام هو:

الراحة في البيت و النوم لساعات كافية .
الابتعاد عن البرد أو الرطوبة.
تجنب التدخين والمدخنين كي لا تتكرر الإصابة به أو تمتد إصابة المريض وتتطور إلى التهاب الجيوب الأنفية.
النظافة وغسل اليدين باستمرار خاصة بعد غسل الانف لانّ الفيروس يمكن ان ينتقل الى الشخص السليم عند المصافحة.

الوقاية من الزكام : أساس الوقاية من الزكام تفادي العدوى و منها :

عدم الاختلاط بالمصابين بالزكام.
على المريض تجنب الاختلاط بالأصدقاء والزملاء والعائلة كي يتجنب نشر العدوى.
لبس المصاب قناعا فوق الأنف في الطريق وعند ركوبه وسائل النقل وأي مكان يختلط فيه بالناس إضافة لاستعمال المناديل الورقية.

التغذية السليمة: تناول الخضر و الغلال و خاصة الليمون و البرتقال حيث أن هذه النباتات ترفع مناعة الجسم بشكل عام وتمنع الإصابة بالزكام والانفلونزا والأمراض الفيروسية.